محطات في حياة الشاكري

1931 - ولد في العراق، ونشأ في مدينة النجف الأشرف وولج التعليم الديني بها.
1941 - بعد وفاة والده إنتقل مع عائلته الى بغداد.
1946-1942 - شرع بالعمل برعاية أخيه جواد وخلالها واصل تعليم نفسه.
1948 - أقام في لبنان لمدة عشرين شهرا، حيث فتحت أمامه آفاق كثيرة. – 1947
1949 - دخل عالم التجارة والصناعة حيث أسس مع أخويه المرحومين جواد وحسين شركة دجلة لصناعة الأحذية المحدودة.

1954
أ- واصل العمل مع أخويه في إدارة وتطوير شركة دجلة وفتح عدة فروع بيع -1950
لمنتجاتها في العراق ثم توسعت الشركة ببناء معمل حديث يحتوي على كل
متطلبات المعامل الحديثة وتجهيزاتها.
ب- شارك في معظم الفعاليات الصناعية والاقتصادية والتطوير الإداري وغيرها
في العراق وفي الدول المجاورة واستمرت هذه المشاركات والاهتمامات طيلة
فترة عمله.
ج- شارك في دورات تعلم اللغة الإنجليزية في المعهد الأمريكي والمعهد الوطني
الأهلي في بغداد.
1955
هـ- التحق بدورة تدريبية خاصة في علوم الكيمياء وتكنولوجية المطاط في شركة
باير الألمانية، كما قام خلال السنة نفسها بزيارة العديد من الدول الأوروبية
لحضور المعارض المتخصصة.
1958
و- شارك في الدورات التدريبية الخاصة في معامل سفيت لصناعات الأحذية والمطاط
الجيكية (سابقا باتا) في جيكوسلو فاكيا (تشيكوسلوفكيا) (دولة تشيك+ دولة
سلوفاكيا) حاليا، لمدة شهرين ومنها ألمانيا وفرنسا وإيطاليا.


1959
ح- مكث في مدينة فرانكفورت الألمانية لمدة عشرة أشهر شارك فيها بدورات عدة
منها دورة تسيير الإنتاج وحساب الوقت والحركة من أجل حساب الساعات
المتخصصة في IBM الإنتاجية وكلفها، ودورة في النظم الكمبيوترية على أجهزة
برمجة الإنتاج وعملياته المتنوعة، كما شارك في العام نفسه في دورة تعلم اللغة
الألمانية واللغة الإنجليزية في معهد بيرلت في فرانكفورت. كما شارك في مناقشة
رسالة الماجستير لإحدى الطالبات في معهد اللغات الشرقية في فرانكفورت ونالت
الشهادة بدرجة جيد.
1962 - التحق بأول دورة دراسية للإدارة العليا في بغداد تحت إشراف الدكتور محمد
حسن سلمان، رئيس جهاز التنمية الصناعية.
1963 - توجه في تموز/يوليو إلى السودان الخرطوم بهدف شراء معمل لإنتاج الأحذية
حيث بدأت الصناعات الحديثة تدخل السودان وقد تأسست مدبغة حديثة لدباغة
الجلود، وقد نُشر خبر الزيارة والهدف منها في الجريدة الرسمية اليومية بعنوان
الشاكري في الخرطوم من أجل تأسيس شركة سودانية/عراقية لصناعة الأحذية،
وقد قابل كبار المسئولين في الصناعة والمعنيين بها إلا إنه وللأسف الشديد لم
يوفق في تحقيق المشروع وبدلاً من ذلك توجه إلى ألمانيا.
1964-1963 - أقام في مدينة فرانكفورت واشترى شركة داما في ألمانيا، وقام بإدارتها وكانت
الشركة عبارة عن وكالة أمريكية لألمانيا بكاملها لتسويق وصيانة آلات ميتاك لغسل الملابس تدار بالعملة في محلات خاصة تسمى لوندريتا وهذا النظام يدخل أوروبا لأول مرة.
1965 - شارك في مؤتمر العمل الدولي في جنيف والذي يعقد سنويا لممثلي الغرف
الصناعية ووزارات العمل واتحادات العمال وانتخب عضوا في لجنة دراسة تأمين
البيوت للعمال.
1979-1966 - وفي أواخر السنة تم الانفصال مابين الأخوة المشاركين في شركة دجلة.
-  أ سس شركة رافد لصناعة الأحذية وفتح لها أكثر من عشرين فرعا لتسويق
منتجاتها ثم أسس الشركات أدناه :
-  شركة الضياء لمنتجات اللدائن ذ. م. م. تنتج أنواع الصموغ والأصباغ والمواد الأخرى للأحذية.
-  ا لشركة المتحدة لمنتجات اللدائن ذ.م.م لتصنيع قوالب الأحذية ومنتوجات بلاستيكية أخرى.
-  شركة التمساح لإنتاج الشرائط والأحزمة ذ.م.م.
وقد تجاوز عدد العاملين بهذه المعامل 600 إداريا وعاملا.
- انتخب عضواً في مجلس اتحاد الصناعات العراقي لدورتين.
- شارك في تأسيس جمعية إدارة الأعمال العراقية وأصبح عضواً من اعضاء مجلس إدارتها.
حيث نشر « بنك الأفكار الصناعية » كانت أول محاولاته في الكتابة مقال بعنوان » في مجلة اتحاد الصناعات العراقي، ونشر له مقال آخر في نفس المجلة بعنوان « الاستيراد من أجل التصنيع والتصنيع من أجل التصدير»تماشيا مع الدعوة التي دعا لها اتحاد الصناعات لحث الصناعيين على التصدير تلافيا للأزمات الاقتصادية الناجمة عن أزمة النفط.


1980 - انتقل إلى بريطانيا للإقامة بها إلى يومنا هذا وأسس شركة تيمس هاوس للإستثمار العقاري. Thameshouse Property Ltd بروبرتي
1984-1983 - أسس شركتين في لندن أحدها T.C.P.H. Ltd دار النشر والاستشارات التكنولوجية المحدودة والتي أصدرت:
- مجلة الحذاء، وهي المجلة العربية الدولية الأولى لصناعة الجلود والاحذية.
- مجلة الرداء، وهي المجلة العربية الدولية لصناعة الغزل والنسيج  والملابس.
- أسس شركة رافد شوز وكانت لغرض تأسيس معمل نموذجي للقيام بعمل
نماذج متطورة مع وضع المواصفات لها وإعداد العدد اللازمة لإنتاجها في
المعامل التي تطلبها، وتم ذلك فعلا مع ثلاث فروع لبيع الأحذية في لندن.
- بفضل هذه التوجهات تمكن من تسجيل اختراع في طريقة تصنيع الأحذية  السريعة التركيب (أي حسب القياس والطلب خلال ساعة) وعمل الحذاء المطلوب على الواقف. وسجل الاختراع في كل من بريطانيا والسوق الأوروبية المشتركة وبذلك دخل سجل المخترعين.
- على ضوء صدور المجلتين المهنيتين، الحذاء والرداء، كل منهما باللغتين العربية والإنكليزية بدأ بروز دوره كرائد في الوسط الصناعي والمهني والإعلام المهني، وأشادت بأعماله كثير من الصحف والمؤسسات العلمية والاقتصادية كإدارات المعارض واتحادات الصناعة و/أو الغرف الصناعية والتجارية وغيرها من الشخصيات الصناعية في قطاع الجلود والصناعات الجلدية.
- وبذلك بدأ مسيرة كتاباته للمقالات المنشورة بالإضافة إلى إشرافه على المواد التي تنشر في مجلتي الحذاء والرداء. وقد بلغ عدد مقالاته المنشورة في مجلة الحذاء باللغة العربية 48 مقالا مترجمة إلى اللغة الإنجليزية و 6 مقالات في مجلة الرداء.
1986 - دخل مساهماً في شركة لصناعة البسكويت في المغرب، وفي بداية التسعينات
أصبح المالك الوحيد لها، خلال عقد التسعينات.
1999 - نشر كتابه الأول المعنون ب« العبادات المالية في الإسلام ».
2001 - شرع في إصدار مجلة (ورقية+ إلكترونية) متخصصة باسم السياحة الإسلامية
والتي تصدر حالي ا بخمس لغات هي العربية والإنجليزية والألمانية والفرنسية والإسبانية . ولها موقع فاعل على الأنترنت يتضمن نشرة إخبارية أسبوعية باللغات أعلاه فضلاً عن كل الأعداد المنشورة من المجلة. ويصل معدل زوار الموقع أسبوعيا بنحو 100،000 زائر.
2002 - نشر كتابه الثاني « الجهاد الإنساني في الإسلام » .
وقد لقي الكتابين تقديراً وتقييما من قبل عدد كبير من الشخصيات الدينية، والأدبية، والمهتمين في أمور البر والإحسان بأعتبارهما كتابين شاملين لكل أوجه العطاء والتطوع الإنساني.
2003 - أسس مبرة الشاكري للتكافل الاجتماعي الخيرية في العراق و التي قامت بكفالة
الكثير من الأيتام ومن ذوي الإعانة والمساعدات الإنسانية الأخرى مفصلة على موقعها ضمن موقع رابطة المبرات العراقية.
2005 - أسس مع نخبة من الكفاءات الخيرة رابطة المبرات العراقية في لندن وموقعها الالكتروني
www.iraqicharities.org والتي تضم العشرات من المبرات المسجلة في داخل العراق وخارجه، تهدف هذه الرابطة إلى:
1- ا لعمل على ربط المؤسسات الخيرية العراقية المحلية والعالمية مع بعضها
البعض لأجل مزيد من التنسيق والتعاون المشترك، وذلك من خلال موقع
الرابطة على شبكة الأنترنيت وإقامة المؤتمرات والندوات و ورش العمل.
2-  ا لعمل على تأهيل وتطوير المؤسسات الخيرية العراقية ورفع كفاءاتها
وقدراتها الذاتية لتكون قادرة على العمل بشكل سليم وفعال من خلال تقديم
النصح والإرشاد والتدريب والإفادة من التجارب الثرة للشعوب والمؤسسات
الخيرية العالمية.
3- ا لسعي لاكتشاف مصادر التمويل والتبرع من الدول والجهات المانحة وكافة
المحسنين لغرض تعريف المؤسسات الخيرية العراقية بها.
4- ا لعمل على الدعاية والترويج الإعلامي للمؤسسات الخيرية العراقية ولكافة
نشاطاتها ومشاريعها، وذلك من خلال إيجاد صفحة إلكترونية خاصة بكل
مؤسسة ضمن موقع الرابطة على شبكة الأنترنيت وعبر مجلة متخصصة
بالعمل الخيري بالإضافة إلى برامج تلفزيونية في هذا المجال.
5- تحفيز أعمال البر والإحسان وتعميق ثقافة العمل التطوعي لدى أبناء الشعب
العراقي من أجل رفد المؤسسات الخيرية العراقية بالمتطوعين لتنفيذ وتطوير
المشاريع الخيرية.
6- ا لسعي لإيجاد بنك معلومات بما ينفع العمل الخيري عبر إيجاد قاعدة بيانات
وإحصاءات تشمل جميع محافظات العراق لتبيان مدى الحاجة وعدد وأنواع
الاحتياجات الإنسانية.
ومن طموحات الرابطة العمل على تأسيس مركز عالمي لحفظ وتأمين الوصايا
للعراقيين.
كما أسس في نفس العام الرابطة الإعلامية للمبرات العراقية في بغداد لتعمل
الرابطتين في كل من لندن وبغداد معا لتحقيق نفس الأهداف أعلاه بإدارة السيد وليد
عبد الأمير علوان ونخبة من المتطوعين معه بالنسبة لفرع العراق.
تضمن جميع مقالاته التي كتبها في « آفاق السياحة » 2007
 أ- أصدر كتابا بعنوان مجلة السياحة الإسلامية وباللغتين العربية والإنجليزية.
 شارك في مؤتمر العهد الدولي لدعم العراق ، والذي عقد في الكويت شهر
. كانون الثاني 2007
- شارك في المؤتمر العالمي للسياحة الإسلامية الذي عقد في طهران وكان له
حضور فعال . حيث ألقى محاضرة في المؤتمر عن أهمية نشر الثقافة
السياحية إلى جانب العديد من المداخلات ، بحضور العديد من أساتذة
الجامعات، والباحثين، والمهتمين في هذا المجال، وكان محور النقاش منصباً
على معاني وأفاق السياحة الإسلامية.
- زار المملكة العربية السعودية بدعوة رسمية ضمن الوفد الإعلامي البريطاني
لزيارة المواقع الأثرية، والتعرف على أفاق السياحة الواعدة في المملكة، وقد
كتب على ضوئها عدة تقارير ومقالات، عبرت عن تصوره لأفاق السياحة
الدينية جنبا الى جنب مع السياحات الأخرى التي تنعم بها المملكة.
- حصل على لقب شيخ الرحالة ونال درع المهاجر العراقي من قبل السيد
حسين الطحان محافظ بغداد، في احتفال مهيب لتكريم المهاجرين العراقيين
الذي نظمته رابطة رحالة ومغتربي العراق.
- قدم الأمير خالد بن فيصل بن عبد العزيز أمير منطقة عسير درع السياحة وذلك
في عام 2004
- تلقى العديد من الجوائز وشهادات التقدير والتقييم تكريما لمجهوده الكبير.
- شارك في الملتقى الأول لحماية الأماكن المقدسة والذي أقامته أكاديمية
2007 حيث /07/ الكوفة على قاعة فندق ماريوت في بروكسيل بتاريخ 14
ألقى كلمة هناك.
2008 ولغاية اليوم لم ينضب عطاءه برحمة منه تعالى، وواصل نشاطاته بإغناء (مجلة السياحة
الإسلامية) بمقالاته المتسلسلة تحت عنوان (آفاق السياحة) في كل عدد، كما
أغنى الموقع الإلكتروني لرابطة المبرات العراقية برسائله الأسبوعية ومجلتها
الإلكترونية الشهرية التي تتناول مواضيع البناء العلمي والروحي من تكوين
وتسيير المبرات ونشر ثقافة البّر والإحسان.
تبنى عدة مشاريع أستراتيجية خدماتية منها:
- مشروع إنشاء وإدارة (مراكز إرشاد ورعاية ذوي الإحتياجات الخاصة)،
والذي خطط ليكون من أهم المنظمات التطوعية في العراق لإرشاد وخدمة
المواطنين من ذوي الإحتياجات الخاصة ضمن سلسلة أو شبكة من المراكز
التي تمتد لتشمل جميع مدن ومناطق العراق، وافتتح المركز الأول في مدينة
النجف الأشرف.
- مشروع بناء (مساجد الأبرار)، وهي مساجد للعبادة والخدمات في المناطق
النائية بالعراق، وكان باكورة هذا المشروع إنشاء مسجد (الأبرار) في ناحية
الغراف التابعة لمحافظة ذي قار.
شارك بمعية كادر الرابطة والجالية العراقية في لندن بالإعداد والتحضير للعديد
من الفعاليات والنشاطات الإجتماعية والثقافية لدعم العمل التمويلي الخيري
للمبرات العراقية.
مشاركات السيد عبد الصاحب الشاكري
شارك في مشوار حياته بالعديد من المعارض المتخصصة في الصناعات الجلدية والنسيجية
والسياحية وغيرها في مختلف دول العالم . مثلما ساهم في العشرات من الندوات والمؤتمرات
والفعاليات المتنوعة والمقابلات التلفزيونية، وهو من الشخصيات العراقية المعروفة بنشاطاته
الصناعية والإعلام المهني على المستوى العالمي.
مؤلفات السيد عبد الصاحب الشاكري:
الكتب:
-1999 العبادات المالية في الإسلام.
-2002 الجهاد الإنساني في الإسلام.
-2007 آفاق السياحة، باللغتين العربية والإنكليزية.
-2008 آفاق إسلامية للسياحة من أجل السلام العالمي، باللغتين العربية والإنكليزية.
-2009 أرقامنا العربية، باللغتين العربية والإنكليزية.
-2010 آفاق الصناعة ما بين أيديكم.
آفاق البر والإحسان سيصدر قريباً.
المجلات:
- مجلة الحذاء للفترة 1984- 1993 بواقع 57 عددا.
- مجلة الرداء للفترة 1987- 1990 بواقع 22 عددا.
- مجلة السياحة الاسلامية للفترة من 2001 ولغاية الآن (38 عدد مجلة ورقية وبخمس لغات : عربي , انكليزي, فرنسي, اسباني والماني ومستمرة لغاية الان مجلة الكترونية وبثلاث لغات : عربي , إنكليزي , وفرنسي)
www.islamictourism.com
- مجلة البر والإحسان من سنة 2009 ولغاية الآن مجلة الكترونية شهرية.
وأخيراً وليس آخراً، يعتقد الشاكري بأن أهم بحث يطرحه في حياته هو نشر سلسلة مقالاته
الأسبوعية للعام 2010 على موقع رابطة المبرات العراقية
http://www.iraqicharities.org
والتي أخذت منحا جديداً في بناء القاعدة التشريعية والقانونية والأنظمة التي تقوم عليها مؤسسات
الدولة في العراق، لوضعها وتنفيذ بنودها والعمل بها من أجل تقنين قطاع البر والإحسان (منظمات المجتمع المدني) الذي ندعو له أن يأخذ موقعاً ثالثاً، مع القطاعات الإقتصادية الأخرى من أجل الإنسان العراقي، ليصبح نموذجاً عالمياً جنباً إلى جنب مع أفضل القوانين والنظم الحرة في العالم التي تضمن العيش الرغيد في مختلف مراحل حياة أفراد شعوبها. وقد وفق بأن يصل صوته مع المنادين إلى تعديل مسودة القانون ليتحرر من بنوده المكبلة إلى البنود التي تطلق عنان هذا القطاع، ليأخذ دوره الثالث الذي يستفيد منه كل إنسان في العراق مساهماً في العطاء أو مستفيداً في تلبية حاجاته الإنسانية، وهكذا شرع وكانت فرحتنا كبيرة حيث مثل القاعدة التشريعية
الصحيحة لبناء أعمدة البر والإحسان. ومن هذا المنطلق بدأ بنشر سلسلة مقالاته مهنئا بالقانون
وداعيا إلى بناء الأعمدة التي تقام عليه بعنوان ولكن!!!
أولا :ً بشرى بإصدار قانون منظمات المجتمع المدني... ولكن أولا ؟؟؟. دور قطاع التطوع
والمتطوعين
ثانيا: مبارك إقرار قانون المنظمات غير الحكومية......ولكن ثانية؟. بلورة الهياكل الجديدة
ثالثا: دور الدولة في رعاية ذوي الإعاقة – ولكن ...!!! ثالث ا المعاق طاقة وليس عالة
رابعا: القلم ساري بعون لله في البحث والتدوين، لإقامة ما متطلب من إبداء آراء في سبيل
مواصلة إغناء القواعد القانونية والتنظيمية لهذا القطاع الحضاري الإنساني، ومثله علينا العمل
ومن الله جل علاه التوفيق.

آخر تحديث (الاثنين, 13 ديسمبر 2010 12:41)